*صعد جحا فوق سطح المنزل وفي يده كتاب , فسأله أحد جيرانه: ماذا تفعل؟
أجاب : أدرس . فتعجب الجار وسأله : لماذا تدرس فوق السطح؟
فرد جحا بكل ثقة ليقول: إنني أدرس الدراسات العليا.
*الأستاذ :إذا أخذنا مخلوطين من الملح والسكر فكيف نفصل بينهما ؟
التلميذ: أسلط عليه النمل فيأكل السكر ويترك الملح.
*قال منجم لعابر سبيل : أعطني نقودا أطلعك على كل أحوالك في المستقبل. أجابه : لو كنت تعلم كما تدعي علم التنجيم لعلمت بأني لا أملك ولو درهما واحد.
*الزوج: لو كنت أنا أدام لما خرجت من الجنة .
الزوجة : كيف ذلك؟
الزوج: لأنني لا أحب التفاح!
*السيدة : لا تقطعي الجبن بالسكين قبل غسلها!
الخادمة: ليس هذا ضروريا يا سيدتي, فقد كنت أقطع بها الصابون منذ برهة!
*المدرس : لمن تدعو حين تصلي ؟
التلميذ: أدعو لوالدتي .
المدرس : و والدك؟
التلميذ : والدي محام يستطيع الدفاع عن نفسه!
*الأول : ما أصعب لبس الحذاء في اليومين الأولين.
الثاني: حقا يا صديقي , وأنصحك أن تلبسه ابتداء من اليوم الثالث.
*سأل معلم تلميذ قائلا: إذا أعطاك أبوك خمسة دراهم وأعطى لأخيك عشرة دراهم .فكم يساوي المجموع؟
فأجاب التلميذ غاضبا تساوي معركة.
* سأل صحفي امرأة عجوز : في أي سن تبدأ المرأة بالفتور , فأجابت العجوز : عليك أن تسأل سيدة أكبر مني سنا فأنا لم أبلغ السبعين إلا منذ بضعة أشهر.
*القاضي : أين العصا التي هددك بها زوجك ؟
الزوجة : لم أتمكن من إحضارها لأنني كسرتها على رأسه لئلا يعود يخيفني بها.
*الأول : عجيب , كيف يعرف القطار كل هذه المحطات ؟
الثاني : ألا ترى أنه يقف في كل مرة ليسأل عن الطريق.
*شكا قروي عجوز ألما في إحدى ساقيه , ولما فحصه الطبيب قال له : هذه آلام طبيعية , سببها التقدم في السن.
فلم يقتنع العجوز , بل قال لطبيب ساخرا : لو كان الأمر كذلك ,لآلمتني ساقي الأخرى , أليستا من عمر واحد .
*كانت إحدى الصغيرات تلهو في مكتب جدها بعد وفاته , فعثرت على نظارته التي كان يستعملها , فذهبت إلى أمها وقالت: ماما , لقد نسي جدي نظارته , فماذا يصنع في السماء بدونها؟
فأسكتتها دون أن تجيبها , ومضت الأيام , ومرضت جدة الطفلة , وسمعت أفراد الأسرة يتحدثون عن توقع لحاق الجدة بقرينها , فسارعت الطفلة إلى جدتها قائلة : خدي معك هذه النظارة إلى جدي , وقولي له : إنني حافظت له عليها و لم أتمكن من إرسالها قبل الآن.
*قال أحد الأطباء لمريض : لا تأكل اللحم والسمن
فقال المريض وهو يتنهد : لو كان عندي لحم وسمن , ما اعتللت أبدا.
*أرسل رجل خطابا إلى ولده , يحذره من الإسراف وكثرة الاستدانة , وكان مما ذكره في الخطاب : إني أعجب يا بني كيف تنام وأنت مثقل بالديون؟
فرد الابن على أبيه قائلا : إن الأدعى للعجب هو كيف ينام الدائنون؟
*دعي ( أينشتين) إلى حفل أقامه بعض الأصدقاء, وفي أثناء الحفل , طلب إليه أحد الحضور إن يشرح له نظرية النسبية فروى القصة التالية : سرت مرة مع رجل مكفوف البصر, فذكرت له إنني أحب اللبن , فسألني.
فقلت : إنه سائل أبيض.
فقال :إنني أعرف ما هو السائل : ولكن , ما هو اللون البيض,
قلت : إنه لون ريش البجع
قال: أما الريش فإنني أعرفه , ولكن ما هو البجع؟
قلت : إنه طائر برقبة ملتوية .
قال: أما الرقبة فإنني أعرفها , ولكن ما معنى ملتوية.
عندئذ, أخذت ذراعه ومددتها, ثم ثنيها وقلت له: هذا معنى الالتواء.
فاقتنع وقال : الآن عرفت ما هو اللبن!
ثم التفت إلى الشخص وقال : ألا تزال ترغب في معرفة ما هي نظرية النسبية.
* استاجر أحدهم حمالا ليحمل له قفصا فيه قوارير , على أن يعلمه ثلاث خصال ينتفع بها و فلما بلغ ثلث الطريق , قال الجمال : هات الخصلة الأولى.
فقال : من قال لك أن الجوع خير من الشبع فلا تصدقه.
قال: نعم . فلما بلغ الثلث الثاني , قال : هات الثانية.
فقال : من قال لك أن المشي خير من الركوب فلا تصدقه.
فقال : نعم فلما انتهى إلى باب الدار, قال : هات الثالثة.
قال: من قال لك إنه يوجد حمال أجهل منك , فلا تصدقه.
فرمى الحمال بالقفص فكسر جميع القوارير , و قال : من قال لك أنه بقي في القفص قارورة لم تنكسر , فلا تصدقه.
* رد فعل زوجة:
-احضر حالا يا دكتور, زوجي بلع قلم الحبر.
-سأحضر حالا , ماذا تفعلين في هذا الأثناء؟
- استعمل قلم الرصاص.
*الشيب المبكر:
على لائحة إعلانات في الجامعة علق العنوان التالي لمحاضرة: ( هل الشيب المبكر وراثي؟).
فكتبت إحداهن تحته : أجل ,إذ أن مصدر شيبي كان أطفالي.
*كثيرة الكلام:
قالت صاحبة البيت للخادمة الجديدة : إنني لا أحب كثرة الكلام , فعندما أشير لك بأصبعي تحضرين فورا.
فقالت الخادمة:وأنا أيضا لا أحب أن أكثر من الكلام..فعندما أهز لك رأسي, تفهمين فورا أنني لا أريد الحضور.
* جرأة امرأة:
المحامي : ما الذي أغراك كي تتزوج هذه المرأة؟
الزوج: جرأتها و صراحتها.
المحامي : وما الذي يدعوك إلى الطلاق الآن؟
الزوج : جرأتها وصراحتها